أراك عـصي الدمع
أراك عــصي الدمع
شيمتك الغـدر
أما للهوى نهي عليك ولا أمر
نعــم أنا مشتاق وعـندي لـوعـــة
ولكن مثلي لا يذاع لــه ســر
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى
وأذللت دمعاً من خلائقه الكبر
تكـاد تـضـئ النـار بيـن جـوانحي
إذا هي أزكتها الصبابة والفكر
تسـائلني مـن أنـت وهـي عـليمةُُ
وهل لِفتىً مثلي على حاله نكر
فقلت ,, ,, ,,
قـتـيـلـك قـالـت أيهـم فهـم كثر
معـلـلتـي بالوصـل والمـوت دونه
إذا مت ظمآناً فلا نزل القـطـر